رهاب هو أحد أنماط اضطرابات القلق ويُمثل الخوف أو الذعر الشاذ , الدائم والغير عقلاني من موقف أو حالة مما يجعل الشخص يتجنبه بالرغم من وعيه بعدم خطورته . تتعدد أنواع الرهاب لتشمل الرهاب الطبيعي مثل الخوف من الرعد و البرق , رهاب حيواني مثل الخوف من حيوانات معينة كالكلاب أو الفئران , رهاب حقن الدم و الرهاب الظرفي كالخوف من الصعود على
تعتبر حصى المرارة شائعة بين النساء أكثر من الرجال، حيث يتعرض الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 30 و 50 عامًا لخطر أكبر بالإصابة بحصى المرارة.
القهم العصبي أو فقدان الشهية العُصابي: هو اضطراب في الأكل يتميز بانخفاض الوزن، تقييد الطعام، اضطراب صورة الجسم، الخوف من زيادة الوزن، والرغبة الطاغية في أن يكون الشخص نحيفًا.
القهم العصبي هو أحد أسباب نقص الوزن وهو أكثر شيوعاً لدى النساء.
تتغير الرغبة الجنسية للمرأة طبيعيا على مر السنين. عادةً ما تتزامن الارتفاعات والانخفاضات مع بداية أو نهاية العلاقة أو مع تغيرات الحياة الكبيرة، مثل الحمل أو انقطاع الطمث أو المرض. بعض الأدوية التي تستخدم في اضطرابات المزاج يمكن أن تسبب أيضا في انخفاض الدافع الجنسي عند النساء.
من المهمِّ ممارسةُ الرياضة والتمارين بشكل آمن وفعَّال. ويمكن من خلال ذلك اكتشافُ الكثير من النَّصائح حول بناء القدرة على التحمُّل والقوَّة والمرونة، فضلاً عن اتِّباع النظام الغذائي ووجود الحافز.
من المهمِّ ممارسةُ الرياضة والتمارين بشكل آمن وفعَّال. ويمكن من خلال ذلك اكتشافُ الكثير من النَّصائح حول بناء القدرة على التحمُّل والقوَّة والمرونة، فضلاً عن اتِّباع النظام الغذائي ووجود الحافز.
ليس هناك وقتٌ مناسب لممارسة الرياضة، بل يعتمد ذلك على طبيعة الفرد وظروفه. ولكن، هناك حاجةٌ إلى الاستماع إلى الجسم؛ حيث يشعر بعضُ الناس بصعوبة ذلك في الصباح، في حين قد يقفز آخرون من السرير ويقومون بالجري لمسافة 15 كم تقريباً.
لا تجوز ممارسةُ الرياضة لمدَّة 2-3 ساعات بعدَ تناول وجبة ثقيلة؛ فإذا مارس الشخصُ نشاطاً رياضياً بعدَ تناول وجبة كبيرة مباشرة، فمن المحتمل أن يشعر بتشنُّج في المعدة وغثيان وانزعاج.
يمكن تناولُ وجبةٍ خفيفة صغيرة قبلَ التمرين، مثل قطعة من الفاكهة أو بعض الشَّراب. ولكن، لا يَنصَح بعضُ الخبراء بالوجبات السريعة الغنيَّة بالسكَّر، بما في ذلك المشروباتُ الغازية، حيث قد يحصل الشخصُ على دفعة سريعة من الطاقة، ولكن من الأرجح أن يعقبها هبوطٌ مفاجئ للطاقة. ولذلك، يُفضَّل اختيارُ الأطعمة النشوية، مثل الخبز الأسمر أو الموز، والتي تساعد على الحفاظ على مستويات مستمرَّة من الطاقة خلال التمرين.
الإحماءُ warming up ضَروري قبل ممارسة الرياضة؛ فمن دونه، لا يكون الأداءُ الرياضي فعَّالاً كما ينبغي أن يكون، حيث لا تكون العضلاتُ قد أصابها الدفء، فتبقى أقلَّ ليونة، وهذا ما يمكن أن يزيدَ من خطر الإصابة.
لذلك، يجب البدءُ بحركاتٍ بطيئة ولطيفة، مثل المشي، ثمَّ زيادة الجهد تدريجياً، مثل زيادة سرعة المشي إلى الجري اللطيف.
وسوف يؤدِّي هذا النشاطُ لمدَّة 8-10 دقائق إلى إحماء العضلات وجعلها على استعداد لنشاطٍ أعلى كثافةً. ترسلُ عمليَّةُ الإحماء الأكسجين إلى العضلات، حيث يعمل مع الغلوكوز (السكَّر) على إنتاج الطاقة. وهذا يضمن أن يعملَ الجسمُ بشكل أكثرَ كفاءة، وأن يعطي التمرينُ نتائج أفضل.
النشاطُ الرياضي الهوائي aerobic activity هو أيُّ نشاط تتحرَّك فيه عضلاتُ الجسم الكبيرة بطريقةٍ إيقاعية أو نظميَّة لفترة متواصلة من الزمن. ويُدعى أيضاً نشاطَ التحمُّل endurance activity. وهو نشاطٌ رائع لتحسين صحَّة القلب والرئتين. ومن الأمثلة على ذلك:
يعدُّ النشاطُ الرياضي الهوائي أمراً حيوياً لحرق السُّعرات الحرارية، وتنظيم الوزن، وتعزيز الصحَّة العامَّة.
تقوم أَنشطةُ تدريب القوَّة strength training، مثل رفع الأثقال، على دفقاتٍ سريعة قصيرة من الجهد، حيث يؤدِّي هذا التدريبُ إلى حرق السُّعرات الحراريَّة وبناء العضلات وتقويتها. وتشتمل منافعُ تدريب القوَّة على زيادة كثافة العظام وتقوية المفاصل وتحسين التوازن والثبات ووضعيَّة الجسم. كما يزيد من القدرة على القيام بالمهام اليومية دون تعب كبير؛ وتكون زيادةُ كتلة العضلات كفيلةً بتسهيل حرق السُّعرات الحرارية، حتَّى عندما يكون الجسمُ في حالة راحة.
يساعد الشدُّ والتَّمطيط stretching على تقليل التوتُّر العضلي، ويُحسِّن المرونةَ والوضعيَّة، ويقلِّل من احتمال الإصابة. وحتَّى يجرى الشدُّ بشكلٍ صحيح وآمن، يجب تمديدُ العضلات ببطء إلى أن يشعرَ الشخصُ بمقاومة. والمقاومةُ هي النقطةُ التي يَشعر عندها الشخصُ بجرٍّ أو سحب طفيف. وعندئذٍ يجب التوقُّفُ والمحافظة على الشدِّ لمدَّة 10 إلى 20 ثانية من دون تغيير زيادةً أو نقصاناً.
خِلال التَّمطيط أو الشدِّ، يجب أن يتنفَّس الشخصُ بشكلٍ مُنتظَم وببطء؛ ولكن، من دون حبس الأنفاس. كما يجب التأكُّدُ من إحماء العضلات قبلَ تَمطيطها. وأفضلُ وقت للقيام بالتَّمطيط هو بعدَ التَّمرين، عندما تكون العضلات في أَوج ليونتها.
بعدَ التَّمرين مباشرة، يجب أن يأخذ الشخصُ بعضَ الوقت في تبريد جسمه، حيث يؤدِّي ذلك إلى إنقاص تدريجي لمعدَّل ضربات القلب، ويسمح للجسم بالعودة إلى طبيعته. كما قد يساعد على تقليل الإصابة والتصلُّب والوجع في العضلات. ويمكن ممارسةُ المشي أو مواصلة النَّشاط بوتيرة منخفضة لمدَّة 5-10 دقائق. وبعد ذلك يأتي الوقتُ المثالي للتمطيط، ويكون من المرجَّح أن يُحسِّن المرونة.
في النَّشاط الرياضي الهوائي المعتدل، سواءٌ أكان ذلك بأعمال البَستَنة الثَّقيلة أو ركوب الدرَّاجة، يُشجَّع الشخصُ على القِيام بالقليل منه كلَّ يوم. وينبغي أن يقوم البالغون بهذا النَّشاط لمدَّة 150 دقيقة (ساعتان و 30 دقيقة) في الأسبوع. أمَّا الأطفالُ الذين تتراوح أعمارهم بين 5-18 سنة، فينبغي أن يقوموا بنَشاط رياضي هوائي معتدل إلى شَديد لمدَّة 60 دقيقة كلَّ يوم.
ومن المهمِّ الخلود للرَّاحة بعدَ القيام بنَشاط رياضي هوائي شَديد، مثل الجري، حيث يقوم الجسمُ بتَرميم وتقوية نفسه بين فترات التدريب؛ أمَّا فرطُ التدريب فيُضعف حتَّى أقوى الرياضيين.
من المهمِّ أن يشربَ الشخصُ سَوائل خلال أيِّ تمرين يستمرُّ لأكثر من 30 دقيقة.
وقد يكون الماءُ كافياً في التَّمارين الخفيفة لمدَّة 45-50 دقيقة.
أمَّا التَّمارين الأعلى كثافةً لمدَّة 45-50 دقيقة أو أكثر، أو التَّمارين الأقل كثافةً لمدَّة عدَّة ساعات، فيمكن أن تساعدَ المشروباتُ الرياضيَّة على الحفاظ على مستويات الطاقة، كما يُحسِّن الملحُ فيها الإماهة. ولذلك، يُفضَّل اختيارُ المشروبات التي تحتوي على الصوديوم (الملح) عندَ ممارسة تمرين يستمرُّ لفترة أطول من ساعة واحدة، أو في أيِّ حدث يجري فقدانُ كمِّيات كبيرة من الملح خِلاله عن طريق التعرُّق.
يجب التأكُّدُ من أنَّ النظامَ التَّمريني للشخص يشتمل على أنشطة يحبُّ القيامَ بها بدلاً من القيام بأنشطة يطلبها الآخرون. ويمكن ممارسةُ التمارين مع الأصدقاء حتَّى يتمكَّن الشخصُ من الحفاظ على الحافز والحماسة لها.
يزيد الإجهادُ النفسي من الصداع. ولذلك، فإنَّ تعلُّم كيفية الاسترخاء يُمكِّن الشخص من التحكُّم بالصداع.
هناك الكثير من طرق الاسترخاء أو الطرق التي تقلِّل من الإجهاد النفسي. ومن هذه الطرق ما هو مفيدٌ للذين يعانون من الصداع. لذلك، يمكن تجريب طريقة واحدة كلَّ يوم.
تُثبِت الأبحاثُ أنَّ التدليك قد يقلِّل من تواتر الصداع؛ فقد أثبتت دراسةٌ أُجريت على من يعانون من الصداع النصفي (الشقيقة)، وخضعوا لجلسات تدليك لمدَّة 45 دقيقة أسبوعياً, انخفاض نسبة حدوث الصداع لديهم مقارنةً بأولئك الذين لم يجرِّبوا هذه الجلسات، حيث يساعد التدليك على استرخاء العضلات المشدودة التي تسبِّب الصداع، ويقلِّل من الشعور بالألم والإجهاد النفسي.
يجب أن يتنفَّسَ الشخصُ بعمق ليمنع حدوث الصداع، حيث يتخيَّل وجودَ نقطة عندَ السرَّة، ويبدأ بالتنفُّس حتى يصل الهواء لتلك النقطة، ويملأ بطنه (معدته) بالهواء، ثمَّ يقوم بإخراج الهواء ببطء. ومع تكرار هذه العملية، سيشعر الشخص بالاسترخاء.
يساعد التنفُّس ببط على الاسترخاء. ويمكن إجراء ذلك بالتنفُّس العميق والبطيء. يجب أن يعدَّ الشخص ببطء من الرقم واحد الى الرقم خمسة عند إدخال الهواء, ثمَّ يعدُّ من رقم واحد إلى رقم خمسة ببطء عند إخراج الهواء. وسوف يسترخي الجسم تلقائياً مع التنفُّس البطيء.
تعدُّ طريقةُ الاسترخاء النفسي التخيُّلي أو التخيُّل الموجَّه، إحدى طرق الاسترخاء والتغلُّب على الإجهاد النفسي والألم، حيث يتخيَّل الشخص بهدوء صورة مريحة هادئة في عقله، مثل منظر لشاطئ استوائي أو منظر غيوم تمرُّ في السماء, ثمَّ يبقي على هذه الصورة في ذهنه كطريقة ذهنية للهروب من الواقع. يمكن للمصاب بالصُّداع اتِّباع هذه الطريقة حتى يخفَّ الصداع، ويزول بشكل أسرع من المعتاد.
يمكن استخدامُ هذا التمرين البسيط الذي لا يتجاوز 10 دقائق لتخفيف تشنُّج العضلات:
عند التمدُّد أو الاستلقاء, يجب أخذُ نفس عميق، ثم إخراج الهواء ببطأ, ثم يتخيَّل الشخص أنَّه يستعرض جسمه في ذهنه ابتداء من أصابع قدمه وانتهاء بأعلى رأسه، حيث يتعرَّف الشخص إلى الأماكن المتشنِّجة في الجسم, ثمَّ يقوم بإراحة هذه المناطق، ويتخلَّص من تشنُّجها قدر المستطاع. بعد ذلك، يقوم الشخص بهدوء بتحريك رأسه بشكل دائري مرَّة أو مرَّتين، ويحرِّك كتفيه إلى الأمام والخلف عدَّةَ مرات. ويجب على الشخص أن يُرخي جميع عضلاته بشكل كامل، ثم يتذكَّر مرَّة أخرى تلك الصورة الذهنية لبضع ثوانٍ، ثم يأخذ نفساً عميقاً مرَّة أخرى، ويُخرج الهواء ببطأ وينتهي عندَ ذلك.
قد يساعد حضورُ جلسات اليوغا في النادي الصحِّي أو ممارستها في المنزل على التخلُّص من الصداع، فهي تجمع ما بين التمطُّط والتنفُّس والتأمُّل والرياضة، وتساعد الشخص على الشعور بالراحة بشكل أكبر.
وهناك بدائل جيدة لليوغا، مثل رياضة التاي تشي والتأمُّل (يساعد التأمُّل الذهني كثيراً على التخلُّص من الإجهاد النفسي).
أثبتت البحوثُ، التي أُجريت حول الصداع، استفادة بعض الأشخاص من ممارسة التمارين باعتدال في خفض معدَّل الإصابة بالصداع وشدَّته, وأنَّ ممارسة التمارين بانتظام قد يقي بعض الأشخاص من الإصابة بالصداع.
وقد يكون هذا بسبب أنَّ التمارين الرياضية تجعل الجسم يفرز الإندروفين؛ وهو مادَّة طبيعية تجعل الشخص يشعر بشكل أفضل.
ينبغي على الشخص أن يختار التمرين الذي يستمتع بممارسته (تعدُّ الهرولة والسباحة وركوب الدراجات وحضور جلسات التمارين الهوائية والمشي السريع تمارينَ ممتازة), كما يُفضَّل أن يتمرَّن الشخص خمس مرات في الأسبوع لمدة 30 دقيقة على الأقل.
يعتقد الكثيرُ من الأطبَّاء الآن أنَّه عندما يتعلَّق الأمر بالصحَّة، فمن المُهم قياس الخصر.
على الرَّغم من أنَّ مُؤشِّر كتلة الجسم BMI هو وسيلةٌ جيِّدة لمعرفة ما إذا كان الشخصُ بديناً أم لا، لكنَّه لا يروي القصَّة بأكملها.
يَقيسُ مُؤشِّرُ كتلة الجسم الحالةَ الصحِّية لوزن الشخص بالنِّسبة لطوله. يُمكن معرفةُ ذلك عن طريق استخدام حاسِبَة للوزن الصحِّي حسب مؤشِّر كتلة الجسم.
إذا ارتفع مُؤشِّر كتلة الجسم، فمن المُحتمل أن تكونَ لدى الشخص دهون زائدة. ولكن يُمكن أن تتعرَّضَ صحَّةُ الشخص لخطرٍ أكبر تبعاً للمكان الذي تخزَّنت فيه الدُّهون.
إنَّ وجودَ كمِّية كبيرة من الدُّهون حولَ البطن، مُقارنةً بوجود الدهون حولَ الفخذين أو المؤخِّرة، يجعل الشخصَ أكثرَ عرضة للإصابة بمرض السُّكري ومشاكل القلب.
يبلغ محيطُ الخصر الصحِّي للرجال أقلَّ من 94 سم، وبالنِّسبة للنساء أقلَّ من 80.
إنَّ إنقاصَ الوزن والحفاظ عليه ليس أمراً سهلاً، ولكن له العديد من الفوائد. قد يحتاج الشخصُ إلى إجراء بعض التغييرات الصغيرة فقط في نمط الحياة ليُحافظ على وزنٍٍ صحِّي.
تسبِّب البدانةُ الكثيرَ من الوفيات الباكرة سنوياً، وتنقص متوسِّط العمر بنحو 9 سنوات.
ترتبط البدانةُ بالإصابة بمشاكلٍ صحِّية خطيرة, وتزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكَّري من النوع الثاني، وسرطان القولون والثدي والبروستات.
إنَّ استهلاكَ كمِّية من السعرات الحرارية أكثر من كمِّية حرقها يُؤدِّي إلى السمنة.
وهذا يعني أنَّ هناك خيارين رئيسيَّين إذا أراد الشخصُ إنقاصَ وزنه: تقليل كمِّية الطعام أو القيام بالمزيد من النشاط البدني. وأفضل وسيلةٌ لإنقاص الوزن هو الجمع بين هاتين الطريقتين.
يُمكن تقليلُ خطر الإصابة بالمشاكل الصحِّية المرتبطة بالسمنة عن طريق إنقاص الوزن، وتناول المزيد من الطعام الصحِّي، والقيام بالمزيد من النَّشاط البدني.
يُمكن خفضُ استهلاك السُّعرات الحرارية في النظام الغذائي اليومي عن طريق استبدال الأطعمة ذات السُّعرات الحرارية العالية بأطعمة صحِّية بسيطة.
قد تُحدث التغييراتُ الصغيرة في العادات الغذائية فرقاً كبيراً لدى الشخص. كما أنَّ مُمارسةَ المزيد من النشاط البدني تُساعد على إنقاص الوزن أيضاً.
حتى إذا كان الشخصُ يسير على الطريق الصحيح للوصول للوزن المثالي, لا يزال هناك الكثير من المغريات.
إنَّ أحدَ أعذار أو مبرِّرات اختيار الأطعمة ذات الدهون العالية سريعة التحضير هو أنَّ الأكلَ الصحِّي مُكلف. ولذلك، فإنَّ تعلُّمَ كيفية تناول الطعام بشكلٍ اقتصادي سيُساعد الشخصَ على توفير الأموال، وخفض كمِّية استهلاك السُّعرات الحرارية.
ومن الجدير بالذِّكر أنَّ ثلثي من اتَّبعوا الحميات الغذائية يستعيدون كاملَ الوزن الذي فقدوه في غضون أربع سنوات.