يعدُّ إنقاصُ الوزن بالنسبة لـمن لديهم زيادة فيه أمرًا مفيدًا؛ ومفتاحُ النجاح هو إجراء تغييرات واقعية فـي النظام الغذائي اليومي، وفـي مستوى النشاط الجسدي، حتَّى يُصبحَ ذلك جزءًا من الروتين اليومي.
يُعدُّ الفُوَالُ favism أو نقصُ إنزيم نازعة الغلوكوز 6 فوسفات Glucose-6-phosphate dehydrogenase deficiency
قد يُساعد تناولُ الأطعمة الـمناسبة على تحسين نتائج غسل الدم فـي الفشل الكلوي الـمزمن والحالة الصحّية عندَ الـمريض. لذلك، يجب اتِّباعُ نصائح اختصاصي التغذية بشكلٍ دقيق للوصول إلى أفضل نتيجة من الـمعالجة بغسل الدم، وذلك لأنَّ الكُلى غيرُ قادرة على التَّخلُّص من الفضلات والسوائل فـي الجسم.
السنَّةُ الثابتة عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّه كان يؤخِّر وجبةَ السحور إلى آخر الليل قبيلَ صلاة الفجر ما يعادل نصف ساعة تقريباً. وكان يؤكِّد على ذلك بشدَّة، حيث قال: (فصلُ ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السَّحَر). وقال: (لا تزال أمَّتي بخير ما عجَّلوا الفطرَ وأخَّروا السحور).
تستحوذ الأغذيةُ ذات "السُّعرات الحرارية السالبة" (وهي الأغذية التي يدّعي البعضُ بأنَّها تتطلب طاقةً لهضمها أكثر من تلك التي تزوّد الجسمَ بها) على اهتمامٍ متزايد من المهتمّين بتخسيس أو إنقاص أوزانهم، ممَّا جعلها تبدو كصيحةٍ جديدةٍ في عالم التغذية، حيث أخذت طريقَها إلى الانتشار أكثر فأكثر بين الناس.
نقصُ الوزن غير المُفسَّر هو انخفاضٌ في وزن الجسم من دون محاولة القيام بذلك.
يزداد وزنُ الكثيرين وينخفض خلال العام، حيث قد يخسرون حوالي 5 كيلوغرامات أو 5٪ من وزن الجسم الطبيعي خلال 6-12 شهراً أو أقل، من غير معرفة السبب.
ويمكن أن تُسمَّى هذه المشكلةُ بنقص الوزن غير المُتَعمَّد.
يعتقد الكثيرُ من الأطبَّاء الآن أنَّه عندما يتعلَّق الأمر بالصحَّة، فمن المُهم قياس الخصر.
على الرَّغم من أنَّ مُؤشِّر كتلة الجسم BMI هو وسيلةٌ جيِّدة لمعرفة ما إذا كان الشخصُ بديناً أم لا، لكنَّه لا يروي القصَّة بأكملها.